الخميس، 8 مايو 2014

اتكيت الحياة الزوجية!!




تتميز الحياة الزوجية بحساسيتها، ورقة علاقتها، ولهذا فهي تحتاج لسلوكيات عالية الذوق، تزيد من أواصر المحبة، بين الزوجين، 
وتولد الإعجاب المتبادل، وترفع من شأن العلاقة، وتختمها برباط راقي وعالي المستوى، 
ولتحقيق هذه الاحلام التي تطمح لها كل امرأة 


1- تعتقد المرأة أنه بمجرد الزواج اصبح بإمكانها أن تكشف عن كل عيوبها أمام زوجها، 
وتعتز بعض النساء بمقولة إننا لا نخفي أمرا على بعضنا كزوجين، و الصحيح هو ان يتمتع كل طرف من أطراف العلاقة الزوجية بشخصيته،
وبعض اسراره، وأن يبقي بعض الحدود الرفيعة بينه وبين شريكه، لينعم بحياة راقية، وعلاقة صادقة ناجحة.




2- فلا يجوز للمرأة ان تطلع زوجها على كل اسرارها حول ماضيها او حياتها السابقة، وليس هذا من إتيكيت الحياة الزوجية، 
نظرأ لما يسببه من شكوك وخيالات، ومشاعر تحط من قدرها وتسيء إلى مكانتها، ومن ضمن الأسرار التي يجب على المرأة اخفاؤها عن الزوج،
هي علاقاتها السابقة، في حالة توبتها، او لعب عروس وعريس عند الطفولة، او تحرشات وغيرها، أما ما يسميه الأزواج بمسألة الصراحة فهو لا يخص ما ذكرنا،
ولا تعني الصراحة ان تطلعي الزوج على امور انتهت، ولم تعد تعنيه.







3- بعد الزواج، وعندما تشعر المرأة بذلك الحب الكبير من زوجها، والإحتواء الدافيء، ترغب في ان تشكو وتفضفض، لتشعر منه بالتعويض والطبطبة،
والتأييد، وغالبا ما تشكو من اهلها، وأقاربها، معتقدة أن هذا سيقربه منها، والصحيح ان تتجنب المرأة أي حديث سيء عن أهلها مهما بلغت مشاكلها معهم،
وان تمتدحهم وتمتدح علاقتها بهم، ليبقى ينظر لها باحترام وتقدير.







4- تجنبي الحديث مع اهلك حول امور تخصهم امام زوجك، وابقي ما يتعلق بهم سرا يخصهم، ولا تتحدثي مطولا هاتفيا معهم امامه، 
وعلميه كيف يحترمهم، 
ويقدرهم، ويهتم بمناسباتهم ا لسعيدة، و انقلي له سلامهم وحبهم واحترامهم.






5- لا تتحدثي عن زوجك امام اهلك بسوء، إلا إن كنت عازمة على حل مشكلة حقيقية كبيرة، فيما عدا ذلك احتفظي بالأسرار الزوجية،
وتحدثي عنه بصورة جيدة، و امتدحيه، لأن أهلك غدا سيكونون هم مجتمعك، ومن أبنائهم قد يتزوج ابنائك، ولهذا اثر كبير على تكوين العلاقات المستقبلية.







6- إن كنت تساعدين اهلك من مصروفك الخاص، والذي تأخذينه من زوجك، فلا تخبريه بهذه المساعدة لكي لا يستنقصهم، او يتعالى عليهم، 
حتى وان كان طيبا متعاونا، يبقى الأمر قيد الظروف.






7- كذلك لا تحدثي زوجك أمام اهلك في أمور خاصة، فقد يحرجه ذلك، ولا تذكري مواقف تحرجه، ولو على سبيل المزاح،
ولا تنتقصي قدره، وشجعيه، وتحدثي عنه بما يجعله يفخر بنفسه أمامهم.











أنت وأهل زوجك:




1- على الرغم من كل الكلام المخيف الذي يدور حول أهل الزوج، و سوء معاملتهم لزوجة الأبن، ظهرت في الأونة الأخيرة نماذج نسائية ناجحة في هذه العلاقة،
إذن فهناك أمل كبير بأن تحققي النجاح أنت ايضا، وتنعمي بعلاقة طيبة مع أهل زوجك، فتخلصي من الأفكار السلبية التي تدور حول رغبتهم في التخلص منك،
أو إيذائك، وأفتحي صفحة جديدة معهم.






2- من الطبيعي أن تشعر أم الزوج بالغيرة من زوجة ابنها التي أخذته منها، لكن من غير الطبيعي أن تشعر الزوجة بالغيرة من أمه، 
فغيابه عند أمه افضل بكثير من غيابه مع زوجة أخرى أو عشيقة، اتركيه لها ما دمت مشغولة أو متشاغلة عنه، ولا تعاركيها عليه، 
وتأكدي أنك كلما تعلقت به وحرصت على منعه عنها كلما تشبثت هي أيضا به، اتركيه لها لبعض الوقت، و ستتركه لك عندما تشعر بأنك لا تشكلين خطرا عليها.







3- أشعري أخواته أنك واحدة منهن، ولاتتكبري أو تتعالي عليهن، وكلي من مائدتهن، واجلسي معهن، وتسوقي بصحبتهم، ليرتاحوا لك، 
ويندمجوا معك، وإن كن لا يفضلن تواجدك، فلا تفرضي نفسك عليهن، ولا تتحاملي على قرارهن، بل تعاملي مع الأمر بكل بساطة،
فكل انسان من حقه أن يقرر اسلوب حياته.







4- لا تتحدثي بالسوء عن زوجك أمام أهله، حتى لو تحدثوا عنه بالسوء، لا تشاركيهم الحديث، 
واكتفي بالإستماع، كما لا تعلقي على الأمر ولا تنتقديهم.





5- تزيني دائما أمامهم، لكن لا تبالغي، واهتمي بنظافتك، وحسن طلتك، وبابتسامة مشرقة، ولا تكوني نكدية أوعصبية، ولا تصرخي على أولادك أمامهم، 
واهتمي بنظافة أولادك وترتيب مظهرهم.





إيتكيت الحياة العاطفية بين الزوجين:





1- الزوجة الجميلة والذكية، لا تطالب الزوج بالتعبير عن مشاعره نحوها، ولا تلح على الأجواء العاطفية، وانما تترك الأمر للفرص الطبيعية، 
وتقتنص الظروف الطيبة، وتفهم من الأعمال والأفعال والسلوكيات الخاصة لزوجها مدى حبه وتقديره لها، فلا ترهقه بالمطالبة المستمرة للتفاعلات العاطفية المفتعلة.




2- الزوجة الواثقة من نفسها لا تسأل زوجها باستمرار إن كان يحبها أم لا، بل تتصرف وكأنها امرأة يصعب أن لا يحبها رجل، وأنها مثيرة وذكية، وحبوبة، 
وتثق في أنها تثير الحب، وأن زوجها معجبا بها حتى وإن كانت متأكدة من أنه لا يحبها.






3- تحرص المرأة الذكية صاحبة الذوق الراقي على تتبع الأساسيات الرئيسية في تنسيق محيطها، من اسلوب ترتيب لمنزلها، او وضع للمكياج، او تنسيق للملابس،
او تزيين للأطباق، لأن كل ما تفعلينه اخيتي الكريمة يعبر عنك وعن ذوقك الراقي في العطاء ويميزك عن سواك.




4- من مقومات العلاقة العاطفية الإهتمام بالنظافة والمظهر الجميل الدائم، فاهتمي بمظهرك ولا تهملي نفسك، فأنت رأس مالها الوحيد، 
وهي رأس مالك الوحيد.






5- أهتمي بفترات معينة من عمر اليوم، وهي تلك الفترات التي يتواجد فيها زوجك في البيت، مثل فترة بعد الظهر، او المساء، 
بحيث تكون من الأوقات التي تضيئين فيها الشموع، او تشعلين أضواء خافتة، وتعطرين الأجواء، وترتبين مائدة او تسالي غذائية، لتستمتعي معه بوقت جميل.




6- المرأة الراقية لا ترفع صوتها ولا تجاهر بالعصبية والصراخ، وتحتفظ بهدوئها حتى في أصعب الأوقات، وتبدوا لطيفة وهادئة ومتماسكة، 
وتعالج امورها الزوجية بحكمة وثبات، وتخفي مشاعرها عندما تحتاج لذلك.






7- لا تتحدثي معه بسرعة تحدثي بهدوء، وروية، وركزي في كلامك، وتواصلي مع عينيه بعينيك، فهذا من دواعي التهييج العاطفي والتواصل الرومانسي، 
الفكري بين الزوجين، اهتمي بنظرات معبرة، وابتعدي عن النظرات الفارغة التي لا تعبر عن شي، ولا تقلدي اللامباليات.




8- عندما تعاتبينه لا تجرحيه ولا تحرجيه، ولا تحقريه، عاتبي بحب ومنطق، وحيادية، واجعلي دائما نبرتك هادئة وعاقلة، بعيدة عن التشنج والغضب،
فالمرأة الغاضبة تفتقد جزء كبيرا من انوثتها في عيني زوجها.






9- عندما يتحدث لك اهتمي بحديثه، واستمعي بإنصات، وتفهمي مغازي كلامه، فالمرأة الذكية ذات الذوق الراقي تهتم بكلام محدثها مهما كانت درجة انشغالها، 
ومهما كان الحديث عاديا، إنها تعرف كيف تجعل الآخرين يتحدثون إليها بحب واهتمام.




10- لا تتحدثي أمامه عن الصفات الجميلة لأمرأة اخرى، فالمرأة الراقية لا تمتدح الاخريات امام زوجها، كما لا تذمهن، 
ولا تتحدث عن نساء اخريات لثقتها المطلقة في نفسها، ورضاها عن ذاتها.






11- إذا كنت تعملين وتتقاضين أجرا اعلى من أجره لا مانع من مساعدته في اعباء المنزل لكن بالقليل واطلبي دائما مساندته، 
واشعريه بأنك بحاجة لمن يشرح لك بعض قضايا عملك، فأسأليه وأستفيدي منه.




12- تجنبي تحمل مسؤولياته، او إبداء قدرتك على تدبر كل امور حياتك وحدك، اشعريه حاجتك إليه، وأن هناك امورا لا تتم بدونه، 
وأنك غير قادرة على القيام (ببعض) الأمور بمفردك.






13- تقبلي شخصيته كما هي، ولا تعملي على تغييره، بشكل واضح، لأن الرجل الذي أرتبط بامرأة ليبهرها، لا يتحمل انتقاداتها له، 
او رغبتها في تغييره، فتجنبي فعلا اشعاره بأنك غير مقتنعة به.




14- ابتعدي عن استخدام الكلمات الشعبية النابية، قليلة التهذيب، وغير اللائقة بانثى راقية، ولا تفقدي اعصابك امامه مهما حدث، 
فالرجل مهما كان سوقيا لا يتقبل امرأة سوقية قليلة الذوق، يبقى الرجل مختلفا كل الإختلاف.






15- لا تسخري من رغبته الجنسية واسلوبه الغزلي او العاطفي، تقبليه مؤقتا، 
وإن كنت لا تحبينه حاولي تغييره بأسلوب سلس بعيدا عن التجريح والتعقيد


مما قرأت

الثلاثاء، 6 مايو 2014

10 نصائح مهمة لحياة زوجية أفضل !!

10 نصائح لإنقاذ العلاقة بين الزوجين!
العلاقة بين الزوجين, مهما كانت مثالية فقد تتكدر. قبل تفكيك العلاقة، انتظروا بضع دقائق واقرؤوا عشر نصائح والتي يمكن أن تحول العلاقة التي تمر في أزمة الى علاقة راسخة، داعمة وسعيدة.


(١)
شريككم لا يستطيع جعلكم سعداء وانتم لا تستطيعون توفير السعادة المرجوة للطرف الاخر، او على الاقل، هذه ليست وظيفتكم. العلاقة الجيدة بين الزوجين والمستقرة هي تلك التي يكون لكل طرف فيها نقاط قوه خاصة به والتي تحافظ على الاستقرار والتفاؤل، وحده، وسوية. ما يستحب ومن الممكن القيام به هو العمل على التغيير الداخلي.
في حالة الغضب الشديد، ذكروا انفسكم ان لديكم القدرة على رؤية الاشياء بشكل مختلف. اذا كنتم تعانون من القلق او الاكتئاب، تذكروا انكم انتم من يجب ان يعتني بنفسه وان المساعدة من الزوج/ة هي مجرد مكافاة مرحب بها. سعادتكم تتعلق فقط بكم. حاولوا العثور على الجانب الايجابي من كل موقف. الشخص الذي يكون راضيا عن نفسه يكون لديه قدرة اكبر على العيش بسلام مع المحيطين به.


بمعنى مختصر كن سعيداً ستسعد من حولك ، حاول اسعادهم وانسى نفسك ستخسر سعادتك وسعادتهم !!

(٢)
تحملوا مسؤولية تصرفاتكم
استمرار العلاقة بين الزوجين يعتمد على الخيارات التي نتخذها اليوم. لديكم القدرة على اختيار رد فعلكم على الناس من حولكم. اذا تحمل كل واحد منكم المسؤولية عن تصرفاته، فيمكنكم كسر دائرة الغضب، الشعور بالذنب والاحباط.



(٣)

العمل على تحسين التواصل
اهم شيء يجب القيام به لتحسين التواصل مع الزوج/ة هو الاصغاء. ببساطة جدا! عندما تتحدثوا فيما بينكم، حتى اثناء الجدال، لا تشوشوا على بعضكم البعض واصغوا.  في الكثير من المرات عندما نصغي، فاننا في الواقع نحضر انفسنا ونصيغ الجواب.
ركزوا على الطرف الاخر، وحتى اطلبوا منه ان يكرر ما قاله، حتى يتسنى لكم فهم مشاعره بشكل اعمق. على الرغم من ان ذلك يبدو شيئا من التكبر، حاولوا واظهروا للطرف الاخر انكم تهتمون به وان مشاعره تهمكم.

(٤)
ضعوا حدودا واضحة
في اي علاقة ومنها العلاقة بين الزوجين، فان احد اكثر الامور اهمية هو وضع الحدود. يجب معرفة اين تنتهي العلاقة الزوجية وتبدا المساحة الشخصية لكل طرف. حددوا فيما بينكم كيف يريد الجانب الاخر ان يتم التعامل معه وبالعكس. ما هو مسموح به وما هو ممنوع. يجب التذكر دائما انكم انتم وزوجكم/زوجتكم، كل واحد منكم هو كيان مستقل ينبغي احترامه كشخص.
(٥)
اهدؤوا
عندما يثير الزوج او الزوجه غضبكم، فهو لا يفعل ذلك عن قصد بالضرورة. احيانا يتصرف الناس بشكل مزعج. هكذا هي الحياة. لا تاخذوا ذلك بشكل شخصي وحاولوا استيعاب، وفهم ان هذا ليس موجها اليكم وعادة ما يكون ذلك حاجة اساسية لكسب المودة واكتشاف مدى حبكم له.

 (٦)
المجاملة!
حاولوا الحفاظ في الحد الادنى على ثلاثة مجاملات في اليوم لشريك حياتكم. فهذا يحسن العلاقة بشكل عجيب. المجاملات المتبادلة تعطي الكثير من الطاقة الايجابية لكلا الطرفين وتذكر لماذا بدات علاقة الحب بينكم في بدايتها. المجاملات تخرج افضل ما في العلاقة الزوجية، وتجعل كل واحد منكم يشعر باهميته وبالامان في هذه العلاقة.

(٧)
حقا لا توجد مدرسة لتعليم الابوة والامومة
الابوة والامومة هي مسالة معقدة وليس عبثا انه يقال ان ليس هناك شيء اسمة الام او الاب المثالي. يجب ان تفهموا ان شريك حياتكم يبذل قصارى جهده كوالد لاولادكم ولكل منكم حدثت، وسوف تحدث اخطاء في كل ما يتعلق بتربية الاولاد. من المهم ان تفهموا ان لكل واحد منكم كانت طفولة مختلفة، مع خبرات مختلفة من الطفولة، ايجابية او سلبية، وكلا منكم تعامل مع نمط ابوة وامومة مختلف في البيت الذي تربيتم فيه. هذا لا يجعل شريك حياتكم سيء او غبي. هو ببساطة مختلف وكل واحد منكم يستطيع ان يبذل قصارى جهده مع كل ما تعلمه.
(٨) 
يمكن حل النزاع
في كل زواج تحدث نزاعات ويمكن التعامل معها بطريقة ايجابية. مواجهة النزاع يمكن ان تقربكم الى بعضكم البعض او ان تفرق بينكم الى الابد. تنشا معظم النزاعات من سوء الفهم او الاحتياجات التي لم تلبى. اولا، من المهم فهم ما هي احتياجاتكم واحتياجات الطرف الاخر فيما يتعلق بالعلاقة بين الزوجين. ثم، الفحص معا كيف يمكن لكل طرف تلبية احتياجات الاخر مع فهم عميق لمشاعره والاسباب لهذه الاحتياجات. لا تنعزلوا مع انفسكم، فالصمت يولد الارتباك، الخوف وعدم فهم الطرف الاخر.
 (٩)
العمل على تحسين العلاقة الحميمة
العلاقة الحميمة هي ليست فقط العلاقة الجنسية الجيدة. العلاقة الحميمة الجيدة هي تلك، التي يعبر فيها عن الاحاسيس لدى كل طرف، الاحلام، الاوهام، المخاوف، القلق وكل ما يميزنا كبشر. الانفتاح العاطفي يذكركم بانكم تثقون بما فيه الكفاية بالطرف الاخر بحيث انكم تستطيعون كشف اوراقكم وتظهروا شريككم على نقاط ضعفكم، دون خوف. الحميمية الجسدية هي ليست العلاقة الجنسية فقط، المسوا كل منكم الاخر خلال اليوم، تبادلوا القبل، واحضنوا باكبر قدر ممكن دون علاقة بالجنس او التحفيز الجنسي. نوع اخر من العلاقة الحميمة هي العلاقة الحميمة الروحية، والتي يمكن ان تتحقق من خلال البحث عن هدف نبيل مشترك. يمكنكم تبادل الافكار مع زوجكم او زوجتكم، الرؤى والافكار الفلسفية. تحدثوا عن الدروس التي علمتكم اياها الحياة حتى الان وابحثوا عن المشترك فيما بينكم.
(١٠)
الانا الذاتي
احضروا لعلاقتكم الزوجية الانا الافضل لديكم. بغض النظر عما يحدث وبما تشعرون بالنسبة للعلاقة، فيمكنكم السيطرة على مشاعركم، وانتم قادرون على ان تكونوا هادئين ولستم ساخطين. لديكم التزام بان تكونوا سعداء، من اجل سلامة الاسرة التي بنيتم. دللوا شريك حياتكم دون حدود وفكروا دائما كيف تجعلون حياته او حياتها مثيرة اكثر واكثر. الغرض من الزواج هو السكينة والسعادة. عندما تبدؤون في التصرف على هذا النحو، فان اشياء مدهشة سوف تحدث في حياتكم الزوجية.